القيادة التحويلية وعلاقتها بأسباب التغيير التنظيمي وأشكاله وأساليب تقليله في الاتحادات الرياضية الفرعية في نينوى
الملخص
هدف البحث إلى التعرف على :1. سمات القائد التحويلي لدى رؤساء الاتحادات الرياضية.2. مقاومة التغيير في مداخل التغيير3. مقاومة التغيير بسب العوامل الفردية التي يشملها التغيير4. مقاومة التغيير بسب العوامل التنظيمية التي يشملها التغيير 5. أشكال مقاومة التغيير.6. أساليب تقليل مقاومة التغيير.7. العلاقة بين القيادة التحويلية ومقاومة التغيير التنظيمي.تم استخدام المنهج الوصفي ، وتكونت العينة من (44) عضوا من أعضاء الهيئة الإدارية في الاتحادات الرياضية بعد استبعاد رؤساء الاتحاد موزعين على (22) اتحاد رياضي، تم استخدام مقياس( الغامدي 2001) المعدل من قبل (العازمي 2006) لقياس القيادة التحويلية، استخدام مقياس ( W.J. Reedin and Powell ) المعدل من قبل (الكواز 2005) لقياس القيادة التحويلية ، وفي المعالجات الاحصائية تم استخدام الوسط الحسابي والنسبة المئوية و(كا2) وكانت اهم الاستنتاجات ماياتي : 1.يمتلك رؤساء الاتحادات الرياضية الفرعية في نينوى سمات القائد التحويلي بمستوى متوسط.2.مستوى مقاومة للتغيير عند إجراء تغييرات تكنولوجية وتغيير في العمل و التغيير في الهيكل التنظيمي مابين منخفض ومنخفض جدا لدى أعضاء الاتحادات الرياضية الفرعية في نينوى.3. لا يمارس أعضاء الاتحادات الرياضية أي شكل من أشكال مقاومة التغيير بشكل فعال.4.إن التحفيز الايجابي والمشاركة في اتخاذ القرار من الأساليب التي تقلل مقاومة التغيير بشكل متوسطة ، أما كفاية الاتصالات وتوفر قيادة إدارية وتوقيت التغيير فتقلل التغيير بشكل منخفض.5.توجد علاقة معنوية سلبية بين القيادة التحويلية التغيير في مداخل التغيير ومقاومة التغيير بسبب العوامل الفردية والتنظيمية، في حين لا توجد علاقة بين القيادة التحويلية وأشكال مقاومة التغيير وأساليبها.