أثر جائحة Covid-19 کورونا على العملیة التعلیمیة فی الموصل وأهم السُبل الناجعة لاحتواء أثارها السلبیة "دراسة تحلیلیة
الملخص
إن ظهور أی وضع طاریء أو فعل یعیق منظومة الحیاة عن العمل سیکون له آثار سلبیة على مُجمل الحیاة، فکیف والحال إذا کان أکثر جانب مُتاثراً بذلک وهو التعلم والتعلیم، ولظهور وإنتشار جائحة کورونا التی عطلت وأعاقت دیمومة العملیة التربویة فی مجمل أنحاء العالم ومنها الموصل التی أوصدت فیها المدارس أبوابها بوجه الطُلاب مما أدى إلى مکوثهم فی المنازل مع أهالیهم، فسارعت الجهات العلمیة والتربویة المسؤولة لتدارک الآثار واللا محدودة العواقب لهذا التعطیل، فتوجهت الى التعلیم عن بعد مع بعض الوسائل والاجراءات اللوجستیة.