مظاهر العنف الاسري ضد الاطفال أنماطه واساليب معالجته (مدينة الموصل أنموذجًا)
الملخص
اساليب تحقيق العنف لدى الطفل ومعالجته الاقل حدة (الدعم المعنوي والمادي – والمعاملة التربوية) والاكثر حده (الضرب - البول - الظلام - تخفيف اجرة اشتراكه – وعدم المقارنة) اي (الفروق الفردية).2)وجود فروق ذات دلالة احصائية بين متوسطي الرتب (متوسطي فئتي العينة من الاطفال ولصالح الممتدين). (تهديد – حرمان – الخوف – وكانت اكبر نسبة الخوف) خلافًا لدى الاطفال الذين يعيشون تحت كنف الوالدين.3)يتحدد البحث بـ (30) طفلاً من اطفال مدينة الموصل للعوائل العادية والممتدة.4)العنف من الناحية القانونية بانه الاستعمال غير القانوني لوسائل الإكراه المادية من اجل تحقيق اغراض شخصية او اجتماعية.5)استخدمت الباحثة اختبار (مان وتني) للعينات الصغيرة.6)توصلت الدراسة الى ان هناك العديد من العوامل التي تؤدي لظاهرة العديد من انماط العنف الاسري – تهديد – تخويف – حرمان – عنف – تجويع واثارها – (الخوف – التنمر – التبول).7)وضع برامج (معالجة) للأطفال وللمربين ولأولياء الامور – والمسؤولين منهم.8)تطوير البرامج التربوية والاجتماعية ونشر ثقافة الوعي بالمشكلات والخطر المهددة منها وعلاجها. 9)ان الاسلام وضع للآباء منهاجًا تربويًا قويمًا يستطيعون اتباعه مع ابنائهم من عمر :1.من الولادة الى 7 سنوات استخدام منهج اللعب وعدم التقييد.2.من سن 7 الى 14 سنة استخدام منهج التأديب والتقويم.3.من سن 14 الى 21 سنة استخدام مصاحبة الابناء التي تقوم على الصداقة ونقلًا عن السلف النص القائل:- (لاعب ابنك سبعاً، وأدبه سبعاً، وآخه سبعاً، ثم ألق حبله على غاربه).