کمال الشریعة الإسلامیة وصلاحیتها لکل زمان ومکان

القسم: RESEARCH
منشور
Aug 4, 2025
##editor.issues.pages##
243-276

الملخص

یتضمن هذا البحث بیان الأسباب التی دعت البعض من المستشرقین والمستغربین إلى الزعم بعدم صلاحیة الشریعة الإسلامیة لحکم مجتمع متطور ،کما یتضمن الرد على هذه المزاعم، ودحض الأسباب التی اعتمدت علیها ، بل واثبات –خلاف هذه المزاعم – صلاحیة الشریعة الإسلامیة لکل زمان ومکان بأدلة نقلیة من الکتاب والسنة وبشهادة التاریخ والواقع العملی والتشریعی ،فالشریعة الإسلامیة راعت فی قواعدها وأحکامها الثوابت والمتغیرات فی حیاة الإنسان، فجمعت بین الثبات والمرونة وأقامت بینهما توازناً فریداً دون أن تجنح للثبات المطلق الذی یتنافى مع تطور الحیاة والإنسان ، أو للتغییر المفرط الذی لا یعترف لمبدأ بقیمة

تنزيل هذا الملف

الإحصائيات